الميتافيرس المتوافق مع الشريعة الإسلامية يبدء العمل على بلوكشين Algorand

الميتافيرس المتوافق مع الشريعة الإسلامية يبدء العمل على بلوكشين Algorand https://ift.tt/rRXbnU8

بمجرد وصول NET IBF إلى عدد أعضائها المنشود، سيتم انتخاب لجنة للتعامل مع المبادرات التعليمية.

كشفت شركة IBF Net، وهي شركة مُتخصصة بتقديم الحلول التقنية وقائمة على الاقتصاد الإسلامي، عن ما تدّعي أنه أول ميتافيرس متوافق مع الشريعة الإسلامية، وقد أطلقته على ألجوراند بلوكتشين

يُعرف الميتافيرس بأنه عبارة عن مساحة رقمية تتداخل مع العالم المادي وتُمكن المستخدمين من لعب الألعاب والتفاعل والعمل مع الآخرين، إلا أن IBF Net تتطلع إلى الاستفادة من التكنولوجيا المُتاحة للمساهمة في نشر " الإصلاح الاجتماعي" من خلال Netversity. ووفقاً لبيان صحفي صادر في 23 يناير، فإن العالم الافتراضي المُسمى "Netverse" يُعتبر مساهم رئيسي في جهود الرقمنة في العالم الإسلامي.

"بالإضافة إلى المتعة والتفاعل الاجتماعي، سيساهم Netverse في نشر الإصلاح الاجتماعي من خلال مشروع Netversity الذي يقدم مجموعة واسعة من الدورات التدريبية التي يمكن لأي شخص متابعتها في أي مكان".

وقد صرح محمد عليم، الرئيس التنفيذي لمجموعة IBF Net Group، أن IBF Net تركزُ حالياً على زيادة عضوية شبكتها التي تتكون من مجموعة من المشاريع، التي تلبي احتياجات الأعمال الخيرية والمنظمات غير الربحية، و"التي تشكل اقتصاداً إسلامياً مصغراً".

إضافةً إلى ذلك، ستكون IBFNex، المسؤولة عن توفير حلول المقاولات المالية والاقتصادية الإسلامية للشركة، موجودةً أيضاً داخل Netverse.

وأضاف عليم: "شهدت الشبكة نمواً في العضوية بلغ أكثر من 600٪ خلال العامين الماضيين بعد أن بقيت تحوم حول [5000] عضوٍ لفترة طويلة، فهي الآن في طريقها لتجاوز عتبة [الـ50 ألف] بحلول منتصف عام 2023".

بالإضافة إلى ما سبق، يقال إن IBF Net تؤسس مجلس حوكمة يتألف من روادٍ أكاديميين ومهنيين وعلماء في الشريعة متخصصين في قطاع الخدمات المالية الإسلامية.

وبمجرد الوصول إلى الهدف المتمثل بـ 50،000 عضو، ستنتخب IBF Net مفوضين للجان مختلفة مخصصة لمكونات محددة من النظام البيئي لـIBF، بما في ذلك البنوك التجارية والتأمين والاستثمارات المصرفية والزكاة والأوقاف والحوكمة الشرعية.

سيكون هؤلاء المفوَّضين مسؤولين عن المبادرات التعليمية والترويجية للمشروع، مثل الندوات والمنشورات والمنح الدراسية والشراكات مع الجامعات والشركات.

إرسال تعليق

تعليقاتكم تشجعنا بالإستمرار شكرا مسبقا.

أحدث أقدم